أثير الكثير من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال مباراة مصر وغينيا بيساو في تصفيات كأس العالم 2026 بسبب علاقة محمد صلاح بمدربه حسام حسن.
وفي الدقائق الأخيرة ظهر مصطفى فتحي وهو يقوم بعمليات الإحماء وكان من المفترض أن ينزل إلى أرض الملعب، ولكن فجأة قرر حسام حسن العدول عن هذا القرار.
وعلى الفور خرجت النظريات حول سبب قرار حسام حسن، وما قيل أن “العميد” أراد أن يخرج صلاح ويحلّ مصطفى فتحي بدلًا منه، غير أن نجم ليفربول رفض الأمر شكلًا وموضوعًا.
على الفور رد المركز الإعلامي للاتحاد المصري لكرة القدم على هذه الشائعات، ونفاها جملة وتفصيلًا.
وقال المركز الإعلامي في بيان رسمي “لا صحة نهائيا لما يتردد عن رفض محمد صلاح الخروج، المدرب حسام حسن اكتفي بنزول ناصر ماهر فقط”.
يذكر أن صلاح هو من أحرز هدف مصر في شباك غينيا بيساو بالمباراة التي انتهت بالتعادل الإيجابي 1-1 في الجولة الرابعة من تصفيات المونديال.